2_تابع،،،،تمام المنه في كشف حقيقة الرافضه
صفحة 1 من اصل 1
2_تابع،،،،تمام المنه في كشف حقيقة الرافضه
والأقوال كثيرة وحتى لا تطيل بنا مادة البحث نكتفي بما ذكرناه لبيان واجبنا الشرعي في معادتهم وعدم التقريب معهم ولا يخفي أن واجبنا العملي هو نشر أقوال أئمة الهدي من علمائنا علي الناس بمختلف وسائل الأعلام والدعاية ليدرك كل مسلم حقيقتهم وأصل رفضهم للحق وتماديهم في الكفر والله المستعان.
**النقطة الثانية: مفهوم التقية عند الشيعة الرافضة:
عقيدة التقية عند الشيعة الرافضة كركن الصلاة تماماً وهذا ما قالوه في كتبهم.
يقول شيخهم ورئيس محدثيهم محمد بن علي بن الحسين الملقب بالصدوق([8]) في "واعتقادنا في التقية أنها واجبة من تركها كان بمنزلة من ترك الصلاة.. والتقية واجبة لا يجوز رفعها إلى أن يخرج القائم فمن تركها قبل خروجه فقد خرج من دين الله وعن دين الإمامية وخالف الله ورسوله والأئمة".
ويقول الخميني في كتابه الرسائل (2/201 طبع قم إيران 1385هـ) ما نصه: " ثم إنه لا يتوقف جواز هذه التقية بل وجوبها على الخوف على نفسه أو غيره بل الظاهر أن المصالح النوعية صارت سبباً لإيجاب التقية من المخالفين فتجب التقية وكتمان السر لو كان مأمونا وغير خائف على نفسه".
يقول الخميني أيضا في مصباح الهداية ([9]): "إياك أيها الصديق الروحاني ثم إياك والله معينك في أولاك وأخراك أن تكشف هذه الأسرار لغير أهلها أولا تضنن على غير محلها فإن علم باطن الشريعةمن النواميس الإلهية والأسرار الربوبية مطلوب ستره عن أيدي الأجانب وأنظارهم لكونه بعيد الغور عن جلى أفكارهم ودقيقها وإياك وأن تنظر نظر الفهم في هذه الأوراق إلا بعد الفحص الكامل عن كلمات المتألهين من أهل الذوق وتعلم المعارف عن أهلها من المشايخ العظام والعرفاء الكرام ?إلا فمجرد الرجوع إلى مثل هذه المعارف لايزيد إلا خسراناً ولا ينتج إلا حرماناً".
وروى الكليني في الكافي (2/372) عن أبي عبد الله قال: من استفتح نهاره بإذاعة سرنا سلط عليه حر الحديد وضيق المجالس.
وفي الكافي (2/222) والرسائل للخميني (2/185) عن سليمان بن خالد قال: قال أبو عبد الله: "يا سليمان إنكم على دين من كتمه أعزه الله ومن أذاعه أذله الله".
وروى الحر العاملي في وسائل الشيعة (11/473) عن أمير المؤمنين قال: "التقية من أفضل أعمال المؤمنين" وفي وسائل الشيعة (11/474) عن علي بن الحسين قال: يغفر الله للمؤمن كل ذنب ويطهره منه في الدنيا والآخرة ما خلا ذنبين: ترك التقية وتضييع حقوق الإخوان".
ويقول علامتهم الشهرستاني على ما نقلوه عنه([10]) ما نصه: "لذلك أضحت شيعة الأئمة من آل البيت تضطر في أكثر الأحيان إلى كتمان ما تختص به من عادة أو عقيدة أو فتوى أو كتاب أو غيرذلك.. لهذه الغايات النزيهة كانت الشيعة تستعمل التقية وتحافظ على وفاقها في الظواهر مع الطوائف الأخرى متبعة في كتاب سيرة الأئمة من آل محمد وأحكامهم الصارمة حول وجوب التقية من قبل التقية ديني ودين آبائي ومن لا تقية له لا دين له إذ أن دين الله يمشي على سنة التقية".
وروى الكليني في الكافي (2/217) والفيض الكاشاني في الوافي (3/122) عن أبي عبدالله قال: "يا حبيب إن من كانت له تقية رفعه الله يا حبيب ومن لم تكن له تقية وضعه الله يا حبيب إن الناس إنما هم في هدنة فلو قد كان ذلك كان هذا".
اذاً التقية عند الشيعة وفي كتبهم المعتمدة عندهم هي التظاهر بعكس الحقيقة، وهي تبيح للشيعي خداع غيره للتدليس عليه فبناء على هذه التقية ينكر الشيعي ظاهراً ما
يعتقده باطناً، وتبيح له أن يتظاهر باعتقاد ما ينكره باطناً
ومن ثم فواجبنا الشرعي أن نبين حقيقة هذه التقية المزعومة فهي ليست من التقوى عند المسلمين، بل هي الكذب والتدليس قطعاً.
وها نحن نذكر قول شيخ الإسلام ابن تيمية عن عقيدةالتقية عند الشيعة ليمت من مات عن بينة ويحي من حي عن بينه: قال ابن تيمية- رحمه الله - في منهاج السنة ما نصه "والنفاق والزندقة في الرافضة أكثر منه في سائر الطوائف بل لا بد لكل منهم من شعبة نفاق فإن أساس النفاق الذي بنى عليه الكذب وأن يقول الرجل بلسانه ما ليس في قلبه كما أخبر الله - تعالى -عن المنافقين أنهم يقولون بألسنتهم ما ليس في قلوبهم، والرافضة تجعل هذا من أصول دينها وتسميه التقية وتحكى هذا عن أئمة أهل البيت الذين برأهم الله عن ذلك حتى يحكوا عن جعفر الصادق أنه قال التقية ديني ودين آبائي وقد نزه الله المؤمنين من أهل البيت وغيرهم عن ذلك بل كانوا من أعظم الناس صدقا وتحقيقا للإيمان وكان دينهم التقوى لا التقية وقول الله تعالى(لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين ومن يفعل ذلك فليس من الله في شيء إلا أن تتقوا منهم تقاة) سورة آل عمران 28 إنما هو الأمر بالإتقاءمن الكفار لا الأمر بالنفاق والكذب والله - تعالى -قد أباح لمن أكره على كلمة الكفر أن يتكلم بها إذا كان قلبه مطمئنا بالإيمان لكن لم يكره أحد من أهل البيت على شيء من ذلك حتى أن أبا بكر - رضي الله عنه - لم يكره أحدا لا منهم ولا من غيرهم على مبايعته فضلا أن يكرههم على مدحه والثناء عليه بل كان علي وغيره من أهل البيت يظهرون ذكر فضائل الصحابةوالثناء عليهم والترحم عليهم والدعاء لهم ولم يكن أحد يكرههم على شيء منه باتفاق الناس. ا. هـ([11]).
ومن ثم من واجبنا العملي التحذير ورفض دعوة الشيعة وبعض أهل السنة ممن انخدعوا بالتقية التي انطلت علي علماء كالشيخ شلتوت الذي أفتي بجواز التعبد بالمذهب الشيعي الاثنى عشر!
والعجيب أن هذه الفتوى أيدها الشيخ محمد الغزالي وإننا على يقين جازم أن الغزالي وشلتوت - رحمهما الله - لم يقفا على هذه الأقوال الخطيرة والروايات المكفرة لأهل السنة من كتبهم المعتمدة، ولكن لا يعفيهما ألبته هم ومن يقلدوهم بلا علم من التهاون في البحث والإطلاع عن حقيقتهم من علماء السلف من أهل السنة وهي كثيرة وهم اعلم بحقيقة التقية عند الشيعة الرافضة.
يقول إحسان إلهي ظهير في كتابه (الشيعة والسنة) ما نصه: "ولقد بدأ الشيعة منذ قريب ينشرون كتباً ملفقة مزورة في بلاد الإسلام، يدعون فيها التقريب إلى أهل السنة، ولكن بتعبير صحيح يريدون بها تقريب السنة إليهم بترك عقائدهم ومعتقداتهم في الله، وفي رسوله، وأصحابه الذين جاهدوا تحت رايته، وأزواجه الطاهرات اللائي صاحبنه في معروف، وفي الكتاب الذي أنزله الله عليه من اللوح المحفوظ، نعم يريدون أن يترك المسلمون كل هذا، ويعتنقوا ما نسجته أيدي اليهودية الأثيمة من الخرافات والترهات في الله، بأنه يحصل له "البدا"
**النقطة الثانية: مفهوم التقية عند الشيعة الرافضة:
عقيدة التقية عند الشيعة الرافضة كركن الصلاة تماماً وهذا ما قالوه في كتبهم.
يقول شيخهم ورئيس محدثيهم محمد بن علي بن الحسين الملقب بالصدوق([8]) في "واعتقادنا في التقية أنها واجبة من تركها كان بمنزلة من ترك الصلاة.. والتقية واجبة لا يجوز رفعها إلى أن يخرج القائم فمن تركها قبل خروجه فقد خرج من دين الله وعن دين الإمامية وخالف الله ورسوله والأئمة".
ويقول الخميني في كتابه الرسائل (2/201 طبع قم إيران 1385هـ) ما نصه: " ثم إنه لا يتوقف جواز هذه التقية بل وجوبها على الخوف على نفسه أو غيره بل الظاهر أن المصالح النوعية صارت سبباً لإيجاب التقية من المخالفين فتجب التقية وكتمان السر لو كان مأمونا وغير خائف على نفسه".
يقول الخميني أيضا في مصباح الهداية ([9]): "إياك أيها الصديق الروحاني ثم إياك والله معينك في أولاك وأخراك أن تكشف هذه الأسرار لغير أهلها أولا تضنن على غير محلها فإن علم باطن الشريعةمن النواميس الإلهية والأسرار الربوبية مطلوب ستره عن أيدي الأجانب وأنظارهم لكونه بعيد الغور عن جلى أفكارهم ودقيقها وإياك وأن تنظر نظر الفهم في هذه الأوراق إلا بعد الفحص الكامل عن كلمات المتألهين من أهل الذوق وتعلم المعارف عن أهلها من المشايخ العظام والعرفاء الكرام ?إلا فمجرد الرجوع إلى مثل هذه المعارف لايزيد إلا خسراناً ولا ينتج إلا حرماناً".
وروى الكليني في الكافي (2/372) عن أبي عبد الله قال: من استفتح نهاره بإذاعة سرنا سلط عليه حر الحديد وضيق المجالس.
وفي الكافي (2/222) والرسائل للخميني (2/185) عن سليمان بن خالد قال: قال أبو عبد الله: "يا سليمان إنكم على دين من كتمه أعزه الله ومن أذاعه أذله الله".
وروى الحر العاملي في وسائل الشيعة (11/473) عن أمير المؤمنين قال: "التقية من أفضل أعمال المؤمنين" وفي وسائل الشيعة (11/474) عن علي بن الحسين قال: يغفر الله للمؤمن كل ذنب ويطهره منه في الدنيا والآخرة ما خلا ذنبين: ترك التقية وتضييع حقوق الإخوان".
ويقول علامتهم الشهرستاني على ما نقلوه عنه([10]) ما نصه: "لذلك أضحت شيعة الأئمة من آل البيت تضطر في أكثر الأحيان إلى كتمان ما تختص به من عادة أو عقيدة أو فتوى أو كتاب أو غيرذلك.. لهذه الغايات النزيهة كانت الشيعة تستعمل التقية وتحافظ على وفاقها في الظواهر مع الطوائف الأخرى متبعة في كتاب سيرة الأئمة من آل محمد وأحكامهم الصارمة حول وجوب التقية من قبل التقية ديني ودين آبائي ومن لا تقية له لا دين له إذ أن دين الله يمشي على سنة التقية".
وروى الكليني في الكافي (2/217) والفيض الكاشاني في الوافي (3/122) عن أبي عبدالله قال: "يا حبيب إن من كانت له تقية رفعه الله يا حبيب ومن لم تكن له تقية وضعه الله يا حبيب إن الناس إنما هم في هدنة فلو قد كان ذلك كان هذا".
اذاً التقية عند الشيعة وفي كتبهم المعتمدة عندهم هي التظاهر بعكس الحقيقة، وهي تبيح للشيعي خداع غيره للتدليس عليه فبناء على هذه التقية ينكر الشيعي ظاهراً ما
يعتقده باطناً، وتبيح له أن يتظاهر باعتقاد ما ينكره باطناً
ومن ثم فواجبنا الشرعي أن نبين حقيقة هذه التقية المزعومة فهي ليست من التقوى عند المسلمين، بل هي الكذب والتدليس قطعاً.
وها نحن نذكر قول شيخ الإسلام ابن تيمية عن عقيدةالتقية عند الشيعة ليمت من مات عن بينة ويحي من حي عن بينه: قال ابن تيمية- رحمه الله - في منهاج السنة ما نصه "والنفاق والزندقة في الرافضة أكثر منه في سائر الطوائف بل لا بد لكل منهم من شعبة نفاق فإن أساس النفاق الذي بنى عليه الكذب وأن يقول الرجل بلسانه ما ليس في قلبه كما أخبر الله - تعالى -عن المنافقين أنهم يقولون بألسنتهم ما ليس في قلوبهم، والرافضة تجعل هذا من أصول دينها وتسميه التقية وتحكى هذا عن أئمة أهل البيت الذين برأهم الله عن ذلك حتى يحكوا عن جعفر الصادق أنه قال التقية ديني ودين آبائي وقد نزه الله المؤمنين من أهل البيت وغيرهم عن ذلك بل كانوا من أعظم الناس صدقا وتحقيقا للإيمان وكان دينهم التقوى لا التقية وقول الله تعالى(لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين ومن يفعل ذلك فليس من الله في شيء إلا أن تتقوا منهم تقاة) سورة آل عمران 28 إنما هو الأمر بالإتقاءمن الكفار لا الأمر بالنفاق والكذب والله - تعالى -قد أباح لمن أكره على كلمة الكفر أن يتكلم بها إذا كان قلبه مطمئنا بالإيمان لكن لم يكره أحد من أهل البيت على شيء من ذلك حتى أن أبا بكر - رضي الله عنه - لم يكره أحدا لا منهم ولا من غيرهم على مبايعته فضلا أن يكرههم على مدحه والثناء عليه بل كان علي وغيره من أهل البيت يظهرون ذكر فضائل الصحابةوالثناء عليهم والترحم عليهم والدعاء لهم ولم يكن أحد يكرههم على شيء منه باتفاق الناس. ا. هـ([11]).
ومن ثم من واجبنا العملي التحذير ورفض دعوة الشيعة وبعض أهل السنة ممن انخدعوا بالتقية التي انطلت علي علماء كالشيخ شلتوت الذي أفتي بجواز التعبد بالمذهب الشيعي الاثنى عشر!
والعجيب أن هذه الفتوى أيدها الشيخ محمد الغزالي وإننا على يقين جازم أن الغزالي وشلتوت - رحمهما الله - لم يقفا على هذه الأقوال الخطيرة والروايات المكفرة لأهل السنة من كتبهم المعتمدة، ولكن لا يعفيهما ألبته هم ومن يقلدوهم بلا علم من التهاون في البحث والإطلاع عن حقيقتهم من علماء السلف من أهل السنة وهي كثيرة وهم اعلم بحقيقة التقية عند الشيعة الرافضة.
يقول إحسان إلهي ظهير في كتابه (الشيعة والسنة) ما نصه: "ولقد بدأ الشيعة منذ قريب ينشرون كتباً ملفقة مزورة في بلاد الإسلام، يدعون فيها التقريب إلى أهل السنة، ولكن بتعبير صحيح يريدون بها تقريب السنة إليهم بترك عقائدهم ومعتقداتهم في الله، وفي رسوله، وأصحابه الذين جاهدوا تحت رايته، وأزواجه الطاهرات اللائي صاحبنه في معروف، وفي الكتاب الذي أنزله الله عليه من اللوح المحفوظ، نعم يريدون أن يترك المسلمون كل هذا، ويعتنقوا ما نسجته أيدي اليهودية الأثيمة من الخرافات والترهات في الله، بأنه يحصل له "البدا"
المهند_سيف لأجل الحق- مشرف عام
- عدد المساهمات : 521
تاريخ التسجيل : 26/09/2011
العمر : 35
مواضيع مماثلة
» تمام المنه في كشف حقيقة الرافضه
» 3_تابع،،،،تمام المنه في كشف حقيقة الرافضه
» 4_تابع،،،تمام المنه في كشف حقيقة الرافضه
» 5_تابع،،،تمام المنه في كشف حقيقة الرافضه
» 2تابع موقعة الجمل
» 3_تابع،،،،تمام المنه في كشف حقيقة الرافضه
» 4_تابع،،،تمام المنه في كشف حقيقة الرافضه
» 5_تابع،،،تمام المنه في كشف حقيقة الرافضه
» 2تابع موقعة الجمل
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى