القاضى يتحدث عن خيانة زروجته
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
القاضى يتحدث عن خيانة زروجته
قصة حقيقية هزت المملكة..... القاضى يتحدث عن خيانة زروجته هذه قصه حدثت بالفعل فى المملكة العربية السعودية :: كان هناك طالب جامعى يدرس القضاء بالجامعه....... عندما رجع إلى بيته فوجد زوجته تخونه مع شخص أخر على فراشه... اصابهم الخوف لما راوه وكأنما نزل عليهم صاعقه من السماء فقال للرجل: البس ثيابك فقال له الرجل: اقسم بالله العظيم هى التى أغرتني فقال: البس ثيابك وستر الله عليك وأخرجه من منزله وهو يجتاش غيظا وقهرا ولكن أراد ما عند الله......ولما خرج الرجل ابتسم ابتسامه سخريه من ذلك الشاب الملتزم فلم يقل ذلك الطالب الجامعى سوى : حسبي الله ونعم الوكيل بكل ما فيه من حزن وقهر.....
فان الواحد يتمنى الموت ولا يرى هذا الموقف او يجد نفسه فيه ثم رجع لزوجته وامرها ان تجمع ملابسها حتى تذهب الى اهلها وانه ينتظرها خارج الغرفه.......فجلست تبكي وتفسرله ما حدث وان الشيطان ضحك عليها واختلقت الكثير من الامور والمبررات لم يرد عليها هذا الشاب ولكنه انتظر حتى تنهى كلامها ثم طلقها ثلاث طلقات ثم قال : ستر الله عليكى وحسبى الله ونعم الوكيل انتظرها خارج الغرفه وسافر بها الى بيت اهلها مسافة 300 كيلو متر
....... أوصلها لبيت أهلها قال لها ستر الله عليك واتقي الله الذي يراكي وسوف يرزقك من أوسع أبوابه قالت زوجته له: أنا لا استحقك وندمت فى نفسها على ما حدث.......واعاد لها الكلام الذى قاله.. ومن ثم رجع ويقول: مرت علي السنين حتى تخرجت من جامعة الملك عبد العزيز بجده ولم أفكر قط حضور أي مناسبة....من مناسباتنا بجيزان ورغم تلك السنين لم تغب عن عيني للحظه واحده تلك الضحكة الساخرة من ذلك الرجل
تزوج من امرأة ثانيه وأنجب منها.. وتم تعيينه كقاضي بالمحكمة ويذكر مدى تفاني زوجته الثانية وما فعلته من اجله ويقول: عوضني الله بإنسانه لم احلم بيوم من الأيام بها فكانت عظيمة بكل ما تعنيه الكلمة وطلب منه أن يدّرس بالجامعة لأنه حاصل على مرتبة الشرف الثانية ولكنه رفض واكتفى بالقضاء ومن ثم أكمل دراسته حتى حصل على الدكتوراه بالقضاء الإسلامي ووصل إلى المحكمة الكبرى بجده يقول: طلبت من الله في كل صلاه أن أنسى ذلك الموقف.. ولكن دائما يمر بي كل مارايت شخص يضحك فاستعيذ بالله العظيم من الشيطان الرجيم
يقول وفي ذات يوم أتت لي أوراق القضايا كالعادة وأدخلت علي.. وكان الدور على قضية قتل للبت فيها وهنا كان دوائي علتي وثمرة قولي لكلمة حسبي الله ونعم الوكيل كان هو نفس الرجل الذي وجدته فى ببيتي وقام بقتل شخص أخر ومكبل بالحديد وحالته يرثى لها فلما دخل علي بدء حديثه يا شيخ أنا دخيل الله ثم دخيلك فقال القاضي: ماذا أتى بك إلى هنا وما هي مشكلتك
فقال الرجل: لقد وجدت رجل في فراشي مع زوجتي وقتلته فقال له القاضي : ولماذا لم تقتل زوجتك كي تكون الشجيع ابن الشجيع فقال الرجل: لقد قتلت الرجل ولم اشعر بنفسي فقال القاضي: لماذا لم تتركه وتقول له ستر الله عليك فقال الرجل: هل ترضاها يا شيخ على نفسك فقال القاضي: نعم أرضاها على نفسي ولا أقول إلا حسبي الله ونعم الوكيل فما كان من الرجل إلا أن فتح فمه وقال لقد سمعت هذا الكلام من قبل
فقال القاضي: نعم سمعته مني عندما غدرت بزوجتي وتستغل ذهابي للتحرش بها حتى أوقعت تلك المسكينة بالزنا هل تذكر ضحكتك علي وأنا أقول ستر الله عليك حتى تركتني أتحسب عليك والقهر يقطع جوفي نعم ترك الله لك المهلة ولكنك تماديت بعصيانك وسفورك حتى أراد الله أن يقتص منك عباده اقسم بالله العظيم أنني اعلم انه كل ماطالت حياتك لن تنسى ذلك الموقف ومن ثم سكت القاضي قليلا وقال ماذا تظن أنني أستطيع أن افعل ليس بيدي شيء إذا لم يتنازل عنك أهل القتيل والآن سأصدر فيك حكم شرع الله عز وجل
فقال الرجل: اعلم ذلك ولكن لا أريد منك إلا شيء واحد فقال القاضي: وماذا تريد قال الرجل: أريدك أن تسامحني وتدعوا لي بالرحمة نعم أطعت شيطاني وهذا اقل من جزائي ويعلم الله أنني من ما قالته لك زوجتك صحيح فانا من تحرشت فيها بوسائل عده وكل ما تفشل وسيله ائتي بوسيلة شيطانيه أخرى وهذه الحقيقة وياليتك قتلتني ذلك الوقت ولم أرى ما رأيته
فما كان للقاضي إلا أن قال: سامحك الله دنيا وأخره ولم ينتهي القاضي عند هذا الحد يقول القاضي: ما عشته لحظة الصدمة الأولى لم يكن بالشيء الهين لولا ذكري لله عز وجل....ولذلك سعى من ضمن أهل الخير الذين يريدون إقناع أهل المتوفى في التنازل ولكن حكمة الله فوق كل شيء أراد الله عز وجل أن يقتص من ذلك الرجل بقلم ذلك القاضي الذي كان يحمله لكي يتعلم به علوم الشريعة الإسلامية ~سبحان الله الحكيم العليم كما تدين تدان و بالكيل الذي كلت به تكتال
فان الواحد يتمنى الموت ولا يرى هذا الموقف او يجد نفسه فيه ثم رجع لزوجته وامرها ان تجمع ملابسها حتى تذهب الى اهلها وانه ينتظرها خارج الغرفه.......فجلست تبكي وتفسرله ما حدث وان الشيطان ضحك عليها واختلقت الكثير من الامور والمبررات لم يرد عليها هذا الشاب ولكنه انتظر حتى تنهى كلامها ثم طلقها ثلاث طلقات ثم قال : ستر الله عليكى وحسبى الله ونعم الوكيل انتظرها خارج الغرفه وسافر بها الى بيت اهلها مسافة 300 كيلو متر
....... أوصلها لبيت أهلها قال لها ستر الله عليك واتقي الله الذي يراكي وسوف يرزقك من أوسع أبوابه قالت زوجته له: أنا لا استحقك وندمت فى نفسها على ما حدث.......واعاد لها الكلام الذى قاله.. ومن ثم رجع ويقول: مرت علي السنين حتى تخرجت من جامعة الملك عبد العزيز بجده ولم أفكر قط حضور أي مناسبة....من مناسباتنا بجيزان ورغم تلك السنين لم تغب عن عيني للحظه واحده تلك الضحكة الساخرة من ذلك الرجل
تزوج من امرأة ثانيه وأنجب منها.. وتم تعيينه كقاضي بالمحكمة ويذكر مدى تفاني زوجته الثانية وما فعلته من اجله ويقول: عوضني الله بإنسانه لم احلم بيوم من الأيام بها فكانت عظيمة بكل ما تعنيه الكلمة وطلب منه أن يدّرس بالجامعة لأنه حاصل على مرتبة الشرف الثانية ولكنه رفض واكتفى بالقضاء ومن ثم أكمل دراسته حتى حصل على الدكتوراه بالقضاء الإسلامي ووصل إلى المحكمة الكبرى بجده يقول: طلبت من الله في كل صلاه أن أنسى ذلك الموقف.. ولكن دائما يمر بي كل مارايت شخص يضحك فاستعيذ بالله العظيم من الشيطان الرجيم
يقول وفي ذات يوم أتت لي أوراق القضايا كالعادة وأدخلت علي.. وكان الدور على قضية قتل للبت فيها وهنا كان دوائي علتي وثمرة قولي لكلمة حسبي الله ونعم الوكيل كان هو نفس الرجل الذي وجدته فى ببيتي وقام بقتل شخص أخر ومكبل بالحديد وحالته يرثى لها فلما دخل علي بدء حديثه يا شيخ أنا دخيل الله ثم دخيلك فقال القاضي: ماذا أتى بك إلى هنا وما هي مشكلتك
فقال الرجل: لقد وجدت رجل في فراشي مع زوجتي وقتلته فقال له القاضي : ولماذا لم تقتل زوجتك كي تكون الشجيع ابن الشجيع فقال الرجل: لقد قتلت الرجل ولم اشعر بنفسي فقال القاضي: لماذا لم تتركه وتقول له ستر الله عليك فقال الرجل: هل ترضاها يا شيخ على نفسك فقال القاضي: نعم أرضاها على نفسي ولا أقول إلا حسبي الله ونعم الوكيل فما كان من الرجل إلا أن فتح فمه وقال لقد سمعت هذا الكلام من قبل
فقال القاضي: نعم سمعته مني عندما غدرت بزوجتي وتستغل ذهابي للتحرش بها حتى أوقعت تلك المسكينة بالزنا هل تذكر ضحكتك علي وأنا أقول ستر الله عليك حتى تركتني أتحسب عليك والقهر يقطع جوفي نعم ترك الله لك المهلة ولكنك تماديت بعصيانك وسفورك حتى أراد الله أن يقتص منك عباده اقسم بالله العظيم أنني اعلم انه كل ماطالت حياتك لن تنسى ذلك الموقف ومن ثم سكت القاضي قليلا وقال ماذا تظن أنني أستطيع أن افعل ليس بيدي شيء إذا لم يتنازل عنك أهل القتيل والآن سأصدر فيك حكم شرع الله عز وجل
فقال الرجل: اعلم ذلك ولكن لا أريد منك إلا شيء واحد فقال القاضي: وماذا تريد قال الرجل: أريدك أن تسامحني وتدعوا لي بالرحمة نعم أطعت شيطاني وهذا اقل من جزائي ويعلم الله أنني من ما قالته لك زوجتك صحيح فانا من تحرشت فيها بوسائل عده وكل ما تفشل وسيله ائتي بوسيلة شيطانيه أخرى وهذه الحقيقة وياليتك قتلتني ذلك الوقت ولم أرى ما رأيته
فما كان للقاضي إلا أن قال: سامحك الله دنيا وأخره ولم ينتهي القاضي عند هذا الحد يقول القاضي: ما عشته لحظة الصدمة الأولى لم يكن بالشيء الهين لولا ذكري لله عز وجل....ولذلك سعى من ضمن أهل الخير الذين يريدون إقناع أهل المتوفى في التنازل ولكن حكمة الله فوق كل شيء أراد الله عز وجل أن يقتص من ذلك الرجل بقلم ذلك القاضي الذي كان يحمله لكي يتعلم به علوم الشريعة الإسلامية ~سبحان الله الحكيم العليم كما تدين تدان و بالكيل الذي كلت به تكتال
المهند_سيف لأجل الحق- مشرف عام
- عدد المساهمات : 521
تاريخ التسجيل : 26/09/2011
العمر : 35
رد: القاضى يتحدث عن خيانة زروجته
سبحان المنتقم الجبار
أحزان- عضو جديد
- عدد المساهمات : 19
تاريخ التسجيل : 16/10/2011
الموقع : سبحان الله وبحمده..سبحان الله العظيم
رد: القاضى يتحدث عن خيانة زروجته
سبحان الله
كما قال الرسول الشديد من يمسك نفسه عند الغضب
كما قال الرسول الشديد من يمسك نفسه عند الغضب
moheb alfarog- عضو
- عدد المساهمات : 79
تاريخ التسجيل : 06/10/2011
رد: القاضى يتحدث عن خيانة زروجته
يمهل ولا يهمل
سبحان الله__________جزيت خيرااااا
سبحان الله__________جزيت خيرااااا
hagar elsnary- مشرف عام1
- عدد المساهمات : 208
تاريخ التسجيل : 28/09/2011
العمر : 34
رد: القاضى يتحدث عن خيانة زروجته
أول شي مافي متل هيك رجال الا ماندر، ٢شي فعلا متل ماتدين تدان،إن الله يمهل ولايهمل، اللهم أبعد عنا رجال سوء والحرام واحفظنا ياساتر يارحيم
رنيم- عضو جديد
- عدد المساهمات : 19
تاريخ التسجيل : 04/11/2011
العمر : 34
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى