قاتل ومقتول_للشيخ خالد الراشد
صفحة 1 من اصل 1
قاتل ومقتول_للشيخ خالد الراشد
( قاتل ومقتول ) للشيخ : ( خالد الراشد )
عناصر الموضوع
1 تحية في مستهل اللقاء
2 السيارة نعمة أم نقمة؟
3 أرقام وإحصاءات في حوادث السيارات
4 التفحيط محرقة تحرق زهرة شباب الأمة
فتاوى العلماء حول حكم التفحيط وخطره على الفرد والمجتمع
5 اعتراف شاب مفحط على كرسي الإعاقة
6 حوادث على الطريق
حادث قبل العيد
من لم تعلمه المواعظ أدبته الحوادث
احفظ الله يحفظك
المحافظة على الصلوات سبب في حفظ الله للعبد
رسالة إلى من ضيع الصلاة
7 الأعمال بالخواتيم
8 حكم مخالفة أنظمة المرور
قاتل ومقتول
إن نعم الله علينا لا تعد ولا تحصى، ومنها هذه السيارات التي نتنقل بها من مكان إلى مكان في يسر وسهولة، فالسيارة تعد من ضرورات الحياة اليوم لما فيها من منافع كثيرة، ولما يقضى بها من مصالح وفيرة، فشكر هذه النعمة واجب على كل مسلم، ومن شكرها استخدامها في الأمور المشروعة، وعدم استخدامها في أغراض سيئة، كفعل المعاصي والذنوب.
تحية في مستهل اللقاء
إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله. يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ [آل عمران:102]. يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا [النساء:1]. يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا [الأحزاب:70-71]. أما بعد: فإن أصدق الحديث كلام الله، وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم، وشر الأمور محدثاتها، وكل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة، وكل ضلالة في النار. معاشر الأحبة! السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وحياكم الله وبياكم، وسدد على طريق الحق خطانا وخطاكم. أسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يجمعني وإياكم في دار كرامته، وأن يحفظني وإياكم من الفتن ما ظهر منها وما بطن، وأن يجعلنا هداة مهتدين لا ضالين ولا مضلين. أهلاً بكم أحبتي في هذا اللقاء المبارك، في هذا البلد المبارك، في هذا البيت المبارك، في هذه الدقائق واللحظات المباركة التي أسأل الله فيها أن يذكرنا فيمن عنده كما ذكرناه جل في علاه. عنوان هذا اللقاء كما قالوا: قاتل ومقتول، وأنا أقول: حوادث على الطريق، فهؤلاء الذين تهوروا في استخدام السيارة قتلوا أنفسهم، وتسببوا في قتل الآخرين، فجنوا على أنفسهم وجنوا على الآخرين، إن هذه السيارة نعمة، لكنها إن لم تستخدم الاستخدام الصحيح انقلبت إلى نقمة، وقس هذا على كثير من الأمور، فالتلفاز نعمة لو استخدمناه الاستخدام الصحيح، لكن اليوم الشاشات والقنوات قلبت التلفاز إلى نقمة في البيوت، فأفسدت ودمرت. الهاتف نعمة، ففي لحظات تستطيع أن تصل الأرحام في أدنى الأرض وأقصاها، لكن يوم أسيء استخدامه فأصبح سبباً في هدم البيوت. حديثنا الليلة عن السيارات وحوادث السيارات والاستخدام الخاطئ للسيارات، وما حكم الشرع في أولئك الذين يسيئون استخدامها. يتكون اللقاء أحبتي من عناصر: بعد الحمد وقبل البداية تحية. ثم السيارة نعمة أم نقمة؟ ثم أرقام وإحصائيات، ثم ما هي الأسباب؟ ثم حوادث على الطريق: الحادث الأول: حادث قبل العيد، الحادث الثاني: من لم تعلمه المواعظ أدبته الحوادث، الحادث الثالث: في ذمة الله، الحادث الرابع: الملتقى الجنة. أما بعد: فأهلاً بالصغار والكبار، رجالاً ونساء، وقبل البداية هذه تحية: إذا طلعت شمس النهار فإنها أمارة تسليمي عليكم فسلموا سلام من الرحمن في كل ساعة وروح وريحان وفضل وأنعم على الصحب والإخوان والولد والألى دعوهم بإحسان فجادوا وأنعموا وسائر من للسنة المحضة اقتفى وما زاغ عنها فهو حق مقدم أولئك أتباع النبي وحزبه فلولاهم ما كان في الأرض مسلم ولولاهم كادت تميد بأهلها ولكن رواسيها وأوتادها هم ولولاهم كانت ظلاماً بأهلها ولكن هم فيها بدور وأنجم أولئك أصحابي فحي هلاً بهم وحي هلاً بالطيبين وأنعم ......
السيارة نعمة أم نقمة؟
أحبتي! إن نعم الله علينا لا تعد ولا تحصى، ومنها هذه السيارات التي نتنقل بها من مكان إلى مكان في يسر وسهولة واطمئنان، قال سبحانه: وَالأَنْعَامَ خَلَقَهَا لَكُمْ فِيهَا دِفْءٌ وَمَنَافِعُ وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ * وَلَكُمْ فِيهَا جَمَالٌ حِينَ تُرِيحُونَ وَحِينَ تَسْرَحُونَ * وَتَحْمِلُ أَثْقَالَكُمْ إِلَى بَلَدٍ لَمْ تَكُونُوا بَالِغِيهِ إِلَّا بِشِقِّ الأَنفُسِ إِنَّ رَبَّكُمْ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ * وَالْخَيْلَ وَالْبِغَالَ وَالْحَمِيرَ لِتَرْكَبُوهَا وَزِينَةً وَيَخْلُقُ مَا لا تَعْلَمُونَ [النحل:5-8] أي: ويخلق من الوسائل التي يركبها الناس في الجو والبر والبحر، ويستعملونها في منافعهم ومصالحهم، ومن هذه الوسائل السيارة التي لا تخفى منافعها الكثيرة، ومصالحها الوفيرة، حتى صارت ضرورة من الضروريات في هذا العصر وفي هذا الزمان، حيث لا يستغنى عنها في قضاء الحوائج، وتحقيق المصالح،فالواجب علينا أن نشكر الله على هذه النعمة، ومن شكرنا له ألا نستخدم هذه النعمة في أغراض سيئة، أو نسيء استعمالها، أو نستعين بها على فعل المعاصي والذنوب، قال فضيلة الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: لقد استعمل بعض الناس هذه السيارة في أغراضه السيئة والوصول إلى مآربه السافلة، فصار يفر بها إلى البراري ليقترف ما تهواه نفسه بعيداً عن أعين الناس، وعن أيدي الإصلاح، وتناسى أن الله يراه في كل مكان، يخرج بعض الناس بعيداً عن البلد ليضيع ما أوجب الله عليه من إقامة الصلاة في وقتها، فهل يصح أن يقال لمثل هذا: إنه شاكر لنعمة الله؟ وهل يصح أن نقول: إنه سالم من عقوبة الله جل في علاه؟ كلا، فهو لم يشكر نعمة الله، ولن يسلم من عقوبة الله إلا أن يرجع إلى الحق والصواب. السيارة نعمة أم نقمة؟ أحبتي! كم سمعنا عن أولئك الذين ماتوا في حوادث السيارات وهم سكارى، وبعضهم كان يسمع الغناء، وبعضهم كان سائراً إلى أماكن الخنا واللهو والغناء وما يكره الله جل في علاه. أحبتي! كم تسببت الحوادث في وفيات، وإصابات، وإعاقات! كم خسرنا من شباب! وكم ترملت من نساء وتيتم من أطفال! كل ذلك بسبب الاستخدام الخاطئ للسيارة،
عناصر الموضوع
1 تحية في مستهل اللقاء
2 السيارة نعمة أم نقمة؟
3 أرقام وإحصاءات في حوادث السيارات
4 التفحيط محرقة تحرق زهرة شباب الأمة
فتاوى العلماء حول حكم التفحيط وخطره على الفرد والمجتمع
5 اعتراف شاب مفحط على كرسي الإعاقة
6 حوادث على الطريق
حادث قبل العيد
من لم تعلمه المواعظ أدبته الحوادث
احفظ الله يحفظك
المحافظة على الصلوات سبب في حفظ الله للعبد
رسالة إلى من ضيع الصلاة
7 الأعمال بالخواتيم
8 حكم مخالفة أنظمة المرور
قاتل ومقتول
إن نعم الله علينا لا تعد ولا تحصى، ومنها هذه السيارات التي نتنقل بها من مكان إلى مكان في يسر وسهولة، فالسيارة تعد من ضرورات الحياة اليوم لما فيها من منافع كثيرة، ولما يقضى بها من مصالح وفيرة، فشكر هذه النعمة واجب على كل مسلم، ومن شكرها استخدامها في الأمور المشروعة، وعدم استخدامها في أغراض سيئة، كفعل المعاصي والذنوب.
تحية في مستهل اللقاء
إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله. يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ [آل عمران:102]. يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا [النساء:1]. يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا [الأحزاب:70-71]. أما بعد: فإن أصدق الحديث كلام الله، وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم، وشر الأمور محدثاتها، وكل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة، وكل ضلالة في النار. معاشر الأحبة! السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وحياكم الله وبياكم، وسدد على طريق الحق خطانا وخطاكم. أسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يجمعني وإياكم في دار كرامته، وأن يحفظني وإياكم من الفتن ما ظهر منها وما بطن، وأن يجعلنا هداة مهتدين لا ضالين ولا مضلين. أهلاً بكم أحبتي في هذا اللقاء المبارك، في هذا البلد المبارك، في هذا البيت المبارك، في هذه الدقائق واللحظات المباركة التي أسأل الله فيها أن يذكرنا فيمن عنده كما ذكرناه جل في علاه. عنوان هذا اللقاء كما قالوا: قاتل ومقتول، وأنا أقول: حوادث على الطريق، فهؤلاء الذين تهوروا في استخدام السيارة قتلوا أنفسهم، وتسببوا في قتل الآخرين، فجنوا على أنفسهم وجنوا على الآخرين، إن هذه السيارة نعمة، لكنها إن لم تستخدم الاستخدام الصحيح انقلبت إلى نقمة، وقس هذا على كثير من الأمور، فالتلفاز نعمة لو استخدمناه الاستخدام الصحيح، لكن اليوم الشاشات والقنوات قلبت التلفاز إلى نقمة في البيوت، فأفسدت ودمرت. الهاتف نعمة، ففي لحظات تستطيع أن تصل الأرحام في أدنى الأرض وأقصاها، لكن يوم أسيء استخدامه فأصبح سبباً في هدم البيوت. حديثنا الليلة عن السيارات وحوادث السيارات والاستخدام الخاطئ للسيارات، وما حكم الشرع في أولئك الذين يسيئون استخدامها. يتكون اللقاء أحبتي من عناصر: بعد الحمد وقبل البداية تحية. ثم السيارة نعمة أم نقمة؟ ثم أرقام وإحصائيات، ثم ما هي الأسباب؟ ثم حوادث على الطريق: الحادث الأول: حادث قبل العيد، الحادث الثاني: من لم تعلمه المواعظ أدبته الحوادث، الحادث الثالث: في ذمة الله، الحادث الرابع: الملتقى الجنة. أما بعد: فأهلاً بالصغار والكبار، رجالاً ونساء، وقبل البداية هذه تحية: إذا طلعت شمس النهار فإنها أمارة تسليمي عليكم فسلموا سلام من الرحمن في كل ساعة وروح وريحان وفضل وأنعم على الصحب والإخوان والولد والألى دعوهم بإحسان فجادوا وأنعموا وسائر من للسنة المحضة اقتفى وما زاغ عنها فهو حق مقدم أولئك أتباع النبي وحزبه فلولاهم ما كان في الأرض مسلم ولولاهم كادت تميد بأهلها ولكن رواسيها وأوتادها هم ولولاهم كانت ظلاماً بأهلها ولكن هم فيها بدور وأنجم أولئك أصحابي فحي هلاً بهم وحي هلاً بالطيبين وأنعم ......
السيارة نعمة أم نقمة؟
أحبتي! إن نعم الله علينا لا تعد ولا تحصى، ومنها هذه السيارات التي نتنقل بها من مكان إلى مكان في يسر وسهولة واطمئنان، قال سبحانه: وَالأَنْعَامَ خَلَقَهَا لَكُمْ فِيهَا دِفْءٌ وَمَنَافِعُ وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ * وَلَكُمْ فِيهَا جَمَالٌ حِينَ تُرِيحُونَ وَحِينَ تَسْرَحُونَ * وَتَحْمِلُ أَثْقَالَكُمْ إِلَى بَلَدٍ لَمْ تَكُونُوا بَالِغِيهِ إِلَّا بِشِقِّ الأَنفُسِ إِنَّ رَبَّكُمْ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ * وَالْخَيْلَ وَالْبِغَالَ وَالْحَمِيرَ لِتَرْكَبُوهَا وَزِينَةً وَيَخْلُقُ مَا لا تَعْلَمُونَ [النحل:5-8] أي: ويخلق من الوسائل التي يركبها الناس في الجو والبر والبحر، ويستعملونها في منافعهم ومصالحهم، ومن هذه الوسائل السيارة التي لا تخفى منافعها الكثيرة، ومصالحها الوفيرة، حتى صارت ضرورة من الضروريات في هذا العصر وفي هذا الزمان، حيث لا يستغنى عنها في قضاء الحوائج، وتحقيق المصالح،فالواجب علينا أن نشكر الله على هذه النعمة، ومن شكرنا له ألا نستخدم هذه النعمة في أغراض سيئة، أو نسيء استعمالها، أو نستعين بها على فعل المعاصي والذنوب، قال فضيلة الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: لقد استعمل بعض الناس هذه السيارة في أغراضه السيئة والوصول إلى مآربه السافلة، فصار يفر بها إلى البراري ليقترف ما تهواه نفسه بعيداً عن أعين الناس، وعن أيدي الإصلاح، وتناسى أن الله يراه في كل مكان، يخرج بعض الناس بعيداً عن البلد ليضيع ما أوجب الله عليه من إقامة الصلاة في وقتها، فهل يصح أن يقال لمثل هذا: إنه شاكر لنعمة الله؟ وهل يصح أن نقول: إنه سالم من عقوبة الله جل في علاه؟ كلا، فهو لم يشكر نعمة الله، ولن يسلم من عقوبة الله إلا أن يرجع إلى الحق والصواب. السيارة نعمة أم نقمة؟ أحبتي! كم سمعنا عن أولئك الذين ماتوا في حوادث السيارات وهم سكارى، وبعضهم كان يسمع الغناء، وبعضهم كان سائراً إلى أماكن الخنا واللهو والغناء وما يكره الله جل في علاه. أحبتي! كم تسببت الحوادث في وفيات، وإصابات، وإعاقات! كم خسرنا من شباب! وكم ترملت من نساء وتيتم من أطفال! كل ذلك بسبب الاستخدام الخاطئ للسيارة،
المهند_سيف لأجل الحق- مشرف عام
- عدد المساهمات : 521
تاريخ التسجيل : 26/09/2011
العمر : 35
مواضيع مماثلة
» 2_تابع_ قاتل ومقتول للشيخ خالد الراشد
» كيف أستحي من الله_للشيخ خالد الراشد
» وصايا جبريل_للشيخ خالد الراشد
» يا تارك الصلاة الشيخ خالد الراشد
» ماتت ومات معها الحياء.للشيخ خالد الراشد
» كيف أستحي من الله_للشيخ خالد الراشد
» وصايا جبريل_للشيخ خالد الراشد
» يا تارك الصلاة الشيخ خالد الراشد
» ماتت ومات معها الحياء.للشيخ خالد الراشد
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى