2_تابع_هل ولد المهدي_؟للشيخ محمد حسان
صفحة 1 من اصل 1
2_تابع_هل ولد المهدي_؟للشيخ محمد حسان
ثم قال : " وينزل عيسى ابن مريم – على نبينا وعليه الصلاة والسلام – فيقول أميرهم – أي لعيسى - : تعال صل لنا فيقول عيسى : لا إن بعضكم على بعض أمراء تكرمة الله لهذه الأمة" ( 1 )
هذا كلام الصادق الذي لا ينطق عن الهوى ، ولابد من الجمع بين هذه الأدلة بهذا التأصيل الذي أقدم الآن حتى لا يضرب أحد السنة بعضها ببعض، ولا ينبغي لأحد كما ذكرت أن يتكلم بشأن المهدي إلا بكلام الصادق النبي ، فهذا أمر غيببي لا ينبغي لأحد أن يتكلم فيه من عند نفسه أو من ذهنه أو من عقله قال الله أو قال رسول الله .صلي الله عليه وسلم _
قال تعالى : ( وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ )(الحشر/7) لكن من المعلوم للجميع أن كثيرا من الدجاجلة والكذابين قد خرج وأدعى كل واحد من هؤلاء أنه المهدي ، لم يتركنا رسول الله بل بين لنا الصادق علامة واضحة أكيدة إن ظهرت في الأرض علمناأن الرجل الذي عاذ ولجأ إلى بيت الله الحرام هوالمهدي الصادق الحقيقي عليه السلام ، ما هذه العلامة؟ اسمع للصادق الذي لا ينطق عن الهوى .
ففي الحديث الذي رواه البخاري ومسلم من حديث أم المؤمنين عائشة – رضي الله عنها – قالت : عبث رسول الله يوما في منامه – عبث : أي تحرك حركة على غير عادته – عبث رسول الله يوما في منامه فقالت عائشة رضي الله عنهارأيتك صنعت شيئا لم تكن تفعله ؟فقال النبي : " العجب أن أناسا من أمتي يؤمون البيت الحرام – أي يتوجهون ويقصدون البيت الحرام – لرجل من قريش عائذا بالبيت –أي محتمي بالبيت – لرجل من قريش عائذا بالبيت – أي البيت الحرام – فيخرج إليهم جيش حتى إذا كانوا – أي الجيش – بالبيداء – أي الصحراء – خسف به – أي بهذا البيت " قالت عائشة : فقلت : يا رسول الله إن الطريق يجمع الناس – يعني في هؤلاء من خرج لقتال المهدي ومنهم من خرج لقضاء مصالحه ، فلماذا يخسف الله به الطريق إن الطريق قد يجمع الناس. فقال النبي : " نعم فيهم المستبصر ، والمجبور ، وابن السبيل يهلكون مهلك واحد ، ويصدرون مصادر شتى يبعثهم الله على نياتهم" ( 1 ) ، وفي لفظ مسلم من حديث أم
المؤمنين حفصة – رضي الله عنها – أن النبي قال : " سيعوذبهذا البيت قوم من أمتي ليست لهم عدة ولا عدد ولا منعه مستضعفون ليست لهم عدة ولا عدد ولا منعة يبعث إليهم جيش حتى إذا كانوا ببيداء من الأرض خسف بهم" ( 2 ) وفي لفظ في صحيح مسلم : " ولا يبقى منهم إلا الشريد الذي يخبر عنهم" ( 3 )
هذه العلامة إن ظهر المهدي في بيت الله الحرام ويبايعه مجموعة من المسلمين لا عدد لهم ولا عدة ولا سلاح إنهم مستضعفون يخرج للمهدي جيش لقتاله والقضاء عليه _فينصر الله المهدي نصرا قدريا غيبيا يخسف الله بهذا الجيش الأرض ، ولا ينجو من هذا الجيش إلا الشريد إلا الرجل أو الرجلان .
إذا ظهرت هذه العلامة عرف المسلمون جميعاً على ظهر الأرض أن الرجل العائذ بالبيت هو المهدي عليه السلام ، وينتشر الخبر بسرعة مذهلة في الأرض كلها فلا يبقى مسلم قادر يستطيع أن يرحل من بلده أيا كان إلى البيت الحرام إلا وسافر حتى يرزقه الله الشهادة أو يرزق الله الأمة النصر . نسأل الله أن يرزق الأمة النصر ، وأن يكتب لنا الشهادة إنه ولي ذلك ومولاه .
وهنا يعلن العالم كله الحرب على المهدي عليه السلام لكن الله جل جلاله ينصر المهدي بقدرته وأمره سبحانه في جميع معاركه التي سيخوضها .
استمع وتدبر هذه البشائر النبوية ، ففي صحيح مسلم من حديث نافع بن عتبة –رضي الله عنه - أن النبي قال : " تغزون جزيرة العرب فيفتحها الله " ولاحظ أن الذي سيفتح هنا هو الله " تغزون جزيرة العرب فيفتحها الله ثم تغزون فارس فيفتحها الله ثم تغزون الروم فيفتحهاالله " – اللهم عجل بفتحك يارب – ثم تغزون الروم فيفتحهاالله ثم تغزون الدجال فيفتحه الله" ( 1 )
فمن المعلوم أن عيسى ابن مريم كما في صحيح مسلم ، حدد الصادق الذي لا ينطق عن الهوى مكان نزوله في الأرض ، بل حدد الصادق الثوب الذي سينزل به عيسى من السماء . قال : " ينزل عيسى ابن مريم بين مهرودتين – أي بين ثوبين ممصرين يميل لون الثوبين إلى الصفرة – ينزل عيسى ابن مريم بين مهرودتين واضعاً كفيه على أجنحة ملكين تقطر لحيته كأنه يتوضأ ومازال الماء يقطر من لحيته ينزل عند المنارة البيضاء شرق دمشق" ( 2 ) .
صلى الله على الصادق ثم يتجه بعد ذلك عيسى إلى بيت المقدس فيرى المسلمين يصلون وإمامهم المهدي كما بينت الأحاديث الماضية ، فيريد المهدي أن يتأخر ليقدم عيسى ابن مريم ليصلى بالمسلمين ، لأنه نبي فيرفض عيسى عليه السلام ويدفع المهدي بين كتفيه ، ويأمره أن يصلى بالمسلمين ويكون إمامكم منكم تكرمة الله لأمة محمد ،ويصلى عيسى خلف المهدي على شريعة الحبيب النبي ‘ فعيسى ينزل ليقتل الخنزير ، وليحطم الصليب ، وليفرض الجزية ، وليدعوا الناس جميعا في الأرض كلها إلى توحيد الله الواحد الأحدبلا منازع ولا شريك ، فهذه أولى كلماته في المهد قال : ( قَالَ إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ آتَانِيَ الْكِتَابَ وَجَعَلَنِي نَبِيّاً (30) وَجَعَلَنِي مُبَارَكاً أَيْنَ مَا كُنْتُ وَأَوْصَانِي بِالصَّلاةِ وَالزَّكَاةِ مَا دُمْتُ حَيّاً (31) وَبَرّاً بِوَالِدَتِي وَلَمْ يَجْعَلْنِي جَبَّاراً شَقِيّاً (32) وَالسَّلامُ عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدْتُ وَيَوْمَ أَمُوتُ وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيّاً (33) ذَلِكَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ قَوْلَ الْحَقِّ الَّذِي فِيهِ يَمْتَرُونَ (34) مَا كَانَ لِلَّهِ أَنْ يَتَّخِذَ مِنْ وَلَدٍ سُبْحَانَهُ إِذَا قَضَى أَمْراً فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ (35) وَإِنَّ اللَّهَ رَبِّي وَرَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ هَذَا صِرَاطٌ مُسْتَقِيمٌ ) (مريم/30-36) ينزل عيسى وينتقل مع المهدي لقتال الدجال ، فإذا رأى الدجال عيسى ابن مريم يذوب كما يذوب الملح في الماء فيقتل عيسى الدجال وهو في طريق عودته يخبره الله جل وعلا أنه قد أخرج يأجوج ومأجوج فيقول له : إني أخرجت عباداً لي لا يدان لأحد بقتالهم _ أي لا قدرة لأحد على قتالهم _ فحذر عبادي إلى الطور .
فيلجأ نبي الله عيسى والمؤمنون معه إلى الطور في سيناء ،ويخرج يأجوج ومأجوج فلا يجدون أحداً من أهل الأرض يعترض سبيلهم فيفتنون فتنة عمياء فيقولون قولتهم الخبيثة : قهرنا أهل الأرض فلنقهر أو فلنعلو أهل السماء ، فيصوبون رماحهم إلى السماء فتزداد فتنتهم حينما يرد الله إليهم الرماح وقد خضبت بالدماء فيقولون : قهرنا أهل الأرض وعلونا أهل السماء ، فيضرع عيسى إلى الله جل وعلا أن يخلص الأرض من شرورهم فيرسل الله عليهم النغف . ما النغف ؟ النغف دودة صغيرة حقيرة تخرج في أنف البعير – الجمل
هذا كلام الصادق الذي لا ينطق عن الهوى ، ولابد من الجمع بين هذه الأدلة بهذا التأصيل الذي أقدم الآن حتى لا يضرب أحد السنة بعضها ببعض، ولا ينبغي لأحد كما ذكرت أن يتكلم بشأن المهدي إلا بكلام الصادق النبي ، فهذا أمر غيببي لا ينبغي لأحد أن يتكلم فيه من عند نفسه أو من ذهنه أو من عقله قال الله أو قال رسول الله .صلي الله عليه وسلم _
قال تعالى : ( وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ )(الحشر/7) لكن من المعلوم للجميع أن كثيرا من الدجاجلة والكذابين قد خرج وأدعى كل واحد من هؤلاء أنه المهدي ، لم يتركنا رسول الله بل بين لنا الصادق علامة واضحة أكيدة إن ظهرت في الأرض علمناأن الرجل الذي عاذ ولجأ إلى بيت الله الحرام هوالمهدي الصادق الحقيقي عليه السلام ، ما هذه العلامة؟ اسمع للصادق الذي لا ينطق عن الهوى .
ففي الحديث الذي رواه البخاري ومسلم من حديث أم المؤمنين عائشة – رضي الله عنها – قالت : عبث رسول الله يوما في منامه – عبث : أي تحرك حركة على غير عادته – عبث رسول الله يوما في منامه فقالت عائشة رضي الله عنهارأيتك صنعت شيئا لم تكن تفعله ؟فقال النبي : " العجب أن أناسا من أمتي يؤمون البيت الحرام – أي يتوجهون ويقصدون البيت الحرام – لرجل من قريش عائذا بالبيت –أي محتمي بالبيت – لرجل من قريش عائذا بالبيت – أي البيت الحرام – فيخرج إليهم جيش حتى إذا كانوا – أي الجيش – بالبيداء – أي الصحراء – خسف به – أي بهذا البيت " قالت عائشة : فقلت : يا رسول الله إن الطريق يجمع الناس – يعني في هؤلاء من خرج لقتال المهدي ومنهم من خرج لقضاء مصالحه ، فلماذا يخسف الله به الطريق إن الطريق قد يجمع الناس. فقال النبي : " نعم فيهم المستبصر ، والمجبور ، وابن السبيل يهلكون مهلك واحد ، ويصدرون مصادر شتى يبعثهم الله على نياتهم" ( 1 ) ، وفي لفظ مسلم من حديث أم
المؤمنين حفصة – رضي الله عنها – أن النبي قال : " سيعوذبهذا البيت قوم من أمتي ليست لهم عدة ولا عدد ولا منعه مستضعفون ليست لهم عدة ولا عدد ولا منعة يبعث إليهم جيش حتى إذا كانوا ببيداء من الأرض خسف بهم" ( 2 ) وفي لفظ في صحيح مسلم : " ولا يبقى منهم إلا الشريد الذي يخبر عنهم" ( 3 )
هذه العلامة إن ظهر المهدي في بيت الله الحرام ويبايعه مجموعة من المسلمين لا عدد لهم ولا عدة ولا سلاح إنهم مستضعفون يخرج للمهدي جيش لقتاله والقضاء عليه _فينصر الله المهدي نصرا قدريا غيبيا يخسف الله بهذا الجيش الأرض ، ولا ينجو من هذا الجيش إلا الشريد إلا الرجل أو الرجلان .
إذا ظهرت هذه العلامة عرف المسلمون جميعاً على ظهر الأرض أن الرجل العائذ بالبيت هو المهدي عليه السلام ، وينتشر الخبر بسرعة مذهلة في الأرض كلها فلا يبقى مسلم قادر يستطيع أن يرحل من بلده أيا كان إلى البيت الحرام إلا وسافر حتى يرزقه الله الشهادة أو يرزق الله الأمة النصر . نسأل الله أن يرزق الأمة النصر ، وأن يكتب لنا الشهادة إنه ولي ذلك ومولاه .
وهنا يعلن العالم كله الحرب على المهدي عليه السلام لكن الله جل جلاله ينصر المهدي بقدرته وأمره سبحانه في جميع معاركه التي سيخوضها .
استمع وتدبر هذه البشائر النبوية ، ففي صحيح مسلم من حديث نافع بن عتبة –رضي الله عنه - أن النبي قال : " تغزون جزيرة العرب فيفتحها الله " ولاحظ أن الذي سيفتح هنا هو الله " تغزون جزيرة العرب فيفتحها الله ثم تغزون فارس فيفتحها الله ثم تغزون الروم فيفتحهاالله " – اللهم عجل بفتحك يارب – ثم تغزون الروم فيفتحهاالله ثم تغزون الدجال فيفتحه الله" ( 1 )
فمن المعلوم أن عيسى ابن مريم كما في صحيح مسلم ، حدد الصادق الذي لا ينطق عن الهوى مكان نزوله في الأرض ، بل حدد الصادق الثوب الذي سينزل به عيسى من السماء . قال : " ينزل عيسى ابن مريم بين مهرودتين – أي بين ثوبين ممصرين يميل لون الثوبين إلى الصفرة – ينزل عيسى ابن مريم بين مهرودتين واضعاً كفيه على أجنحة ملكين تقطر لحيته كأنه يتوضأ ومازال الماء يقطر من لحيته ينزل عند المنارة البيضاء شرق دمشق" ( 2 ) .
صلى الله على الصادق ثم يتجه بعد ذلك عيسى إلى بيت المقدس فيرى المسلمين يصلون وإمامهم المهدي كما بينت الأحاديث الماضية ، فيريد المهدي أن يتأخر ليقدم عيسى ابن مريم ليصلى بالمسلمين ، لأنه نبي فيرفض عيسى عليه السلام ويدفع المهدي بين كتفيه ، ويأمره أن يصلى بالمسلمين ويكون إمامكم منكم تكرمة الله لأمة محمد ،ويصلى عيسى خلف المهدي على شريعة الحبيب النبي ‘ فعيسى ينزل ليقتل الخنزير ، وليحطم الصليب ، وليفرض الجزية ، وليدعوا الناس جميعا في الأرض كلها إلى توحيد الله الواحد الأحدبلا منازع ولا شريك ، فهذه أولى كلماته في المهد قال : ( قَالَ إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ آتَانِيَ الْكِتَابَ وَجَعَلَنِي نَبِيّاً (30) وَجَعَلَنِي مُبَارَكاً أَيْنَ مَا كُنْتُ وَأَوْصَانِي بِالصَّلاةِ وَالزَّكَاةِ مَا دُمْتُ حَيّاً (31) وَبَرّاً بِوَالِدَتِي وَلَمْ يَجْعَلْنِي جَبَّاراً شَقِيّاً (32) وَالسَّلامُ عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدْتُ وَيَوْمَ أَمُوتُ وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيّاً (33) ذَلِكَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ قَوْلَ الْحَقِّ الَّذِي فِيهِ يَمْتَرُونَ (34) مَا كَانَ لِلَّهِ أَنْ يَتَّخِذَ مِنْ وَلَدٍ سُبْحَانَهُ إِذَا قَضَى أَمْراً فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ (35) وَإِنَّ اللَّهَ رَبِّي وَرَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ هَذَا صِرَاطٌ مُسْتَقِيمٌ ) (مريم/30-36) ينزل عيسى وينتقل مع المهدي لقتال الدجال ، فإذا رأى الدجال عيسى ابن مريم يذوب كما يذوب الملح في الماء فيقتل عيسى الدجال وهو في طريق عودته يخبره الله جل وعلا أنه قد أخرج يأجوج ومأجوج فيقول له : إني أخرجت عباداً لي لا يدان لأحد بقتالهم _ أي لا قدرة لأحد على قتالهم _ فحذر عبادي إلى الطور .
فيلجأ نبي الله عيسى والمؤمنون معه إلى الطور في سيناء ،ويخرج يأجوج ومأجوج فلا يجدون أحداً من أهل الأرض يعترض سبيلهم فيفتنون فتنة عمياء فيقولون قولتهم الخبيثة : قهرنا أهل الأرض فلنقهر أو فلنعلو أهل السماء ، فيصوبون رماحهم إلى السماء فتزداد فتنتهم حينما يرد الله إليهم الرماح وقد خضبت بالدماء فيقولون : قهرنا أهل الأرض وعلونا أهل السماء ، فيضرع عيسى إلى الله جل وعلا أن يخلص الأرض من شرورهم فيرسل الله عليهم النغف . ما النغف ؟ النغف دودة صغيرة حقيرة تخرج في أنف البعير – الجمل
المهند_سيف لأجل الحق- مشرف عام
- عدد المساهمات : 521
تاريخ التسجيل : 26/09/2011
العمر : 35
مواضيع مماثلة
» هل ولد المهدي؟؟؟للشيخ محمد حسان
» 3تابع هل ولد المهدي _؟للشيخ محمد حسان
» 2_تابع_ قتل النفس التي حرم الله...للعلامه الشيخ محمد حسان
» قتل النفس التي حرم الله ..للشيخ العلامه محمد حسان
» انشودة مشاري العفاسي للشيخ محمد حسان بعد اصابته بأزمة قلبية شفاه الله وعافاه
» 3تابع هل ولد المهدي _؟للشيخ محمد حسان
» 2_تابع_ قتل النفس التي حرم الله...للعلامه الشيخ محمد حسان
» قتل النفس التي حرم الله ..للشيخ العلامه محمد حسان
» انشودة مشاري العفاسي للشيخ محمد حسان بعد اصابته بأزمة قلبية شفاه الله وعافاه
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى